فيرساتشي تروي حكاية البحر في مجموعة La Vacanza 2025

Admin
By Admin
5 Min Read
فيرساتشي تروي حكاية البحر في مجموعة La Vacanza 2025

فيرساتشي تروي حكاية البحر في مجموعة La Vacanza 2025… وتنقذ كنوزه . لطالما وُلدت دار فيرساتشي من رحم المحيط، حيث تتلاطم أمواج الأساطير المتوسطية على شواطئ إلهامها. لتنسج خيوطاً من الفخامة تمتد من الساحل إلى قلب المدينة. وفي مجموعتها الجديدة La Vacanza 2025. تعود الدار الإيطالية العريقة إلى جذورها البحرية، مقدمةً رؤية عصرية لأسلوب حياة فاخر. لا يفصل بين أناقة النهار وسحر المساء. إنها أكثر من مجرد أزياء، إنها دعوة لتجربة صيف لا يُنسى، حيث تلتقي الأناقة بالالتزام البيئي في أبهى صوره.

فيرساتشي تروي حكاية البحر من الشاطئ إلى المدينة: حكاية المجموعة

فيرساتشي تروي حكاية البحر في مجموعة La Vacanza 2025
فيرساتشي تروي حكاية البحر في مجموعة La Vacanza 2025

جوهر مجموعة La Vacanza 2025 يكمن في فكرة الانتقال السلس بين عالمين: هدوء الشاطئ وصخب المدينة. تتحدى فيرساتشي الحدود التقليدية بتقديمها لخزانة ملابس متكاملة للرجال والنساء. تتحول فيها ملابس السباحة الأنيقة بلمسة واحدة إلى قطع جاهزة للارتداء في أرقى المناسبات. وتتألق هذه التصاميم بالنسخة المحدثة من نقشة الدار الأرشيفية Trésors de la Mer.  (كنوز البحر)، التي لم تعد مجرد زخرفة، بل أصبحت رمزاً لالتزام الدار بحماية هذه الكنوز الثمينة.فيرساتشي تروي حكاية البحر

وتكتمل هذه الرؤية من خلال الحملة الإعلانية التي التقطتها عدسة المصورة زوي جيرتنر. والتي تبرز ببراعة هذا الانتقال، فتنقلنا من مشاهد الشاطئ التي تحاكي الإرث الأثري للدار. إلى الأجواء الداخلية التي تعكس ثقافة حمامات السباحة والتصميم المكاني الفاخر.

أناقة أنثوية ترويها الأمواج

في مجموعة النساء، تتجسد العبقرية التصميمية في تحويل ملابس السباحة ذات الطيّات إلى بلوزات . “كورسيه” جذابة، وفساتين انسيابية يمكن تنسيقها مع سترات كلاسيكية أو شورتات مصممة بدقة. وتنعكس اللمسات اليونانية، التي هي جزء من هوية فيرساتشي، في فساتين ذات ياقات ملفوفة تزينها دبابيس الأمان الذهبية الشهيرة. أما أقمشة “الباريو” الشاطئية، فتتطور لتصبح سترات خفيفة شفافة يمكن ارتداؤها فوق البيكيني. بينما تتحول القمصان الحريرية الأيقونية إلى بلوزات جلدية فاخرة وسترات مفتوحة. في مجموعة فيرساتشي تروي حكاية البحر .

- Advertisement -

جاذبية رجالية بإلهام بحري فيرساتشي تروي حكاية

أما خزانة الرجل، فتستلهم من القمصان الحريرية أطقمًا مزدوجة عصرية. من بدلات البولينغ المطبوعة إلى القمصان المنسقة مع “السارونغ” (الأوشحة الملفوفة). وتتجلى الحرفية في الخياطة المتقنة للقطن والصوف الخفيف بقصّات انسيابية. مع لمسات من ملابس الشاطئ تظهر في سترات “جيليه” مزينة بسحابات وتفاصيل معدنية من مجموعة Medusa ’95. ويمتد هذا التطور في التصميم ليشمل معاطف النايلون الخفيفة وبدلات الدنيم العصرية.

فن الخامات والتقنيات: بريق كنوز البحر

فيرساتشي تروي حكاية البحر في مجموعة La Vacanza 2025
فيرساتشي تروي حكاية البحر في مجموعة La Vacanza 2025

تحاكي أسطح الأقمشة وزخارفها كنوز البحر التي تلقيها الأمواج على الشاطئ. تتزين البلوزات والتنانير والفساتين بخيوط متلألئة من الكريستال والخرز والترتر، بينما تُرصّع بعض الفساتين بقطع تشبه زجاج البحر المصقول. ولإضفاء “تأثير المظهر المبلل” الجذاب، استُخدمت طبقات من الترتر الشفاف فوق فساتين الشيفون. وأعيد إحياء نسيج الشبكة المعدنية الأيقوني للدار في قطع تعيد للأذهان فستان Atelier Versace الأسطوري لعام 1994. فيرساتشي تروي حكاية البحر

الإكسسوارات: لمسات نهائية من أعماق المحيط

تكتمل القصة مع الإكسسوارات التي تجسد روح الموسم. تظهر حقيبة Tag بألوان بحرية ساحرة كالأخضر البحري ولون فاكهة التنين، وتتزين حقائب La Medusa وKleio . بتطريزات الترتر والجلد المطبوع الذي يحاكي كنوز البحر والرمال. وتستمر المجوهرات في تجسيد فكرة “الكنوز المدفونة”، مع قلادات وسلاسل خصر مرصعة بأصداف وأحصنة بحر ورموز ميدوسا. أما للرجال، فيبرز حذاء Biggie Basket الرياضي الجديد المثالي للشاطئ، وحقيبة Medusa Biggie بتصميمها المنحني الجذاب. فيرساتشي تروي حكاية البحر

أبعد من الموضة: فيرساتشي تلتزم بحماية المحيط

لا تكتفي فيرساتشي باستلهام جمال المحيط، بل تلتزم بحمايته. فمن خلال زخارف Trésors de la Mer، تُعلن الدار عن شراكة مؤثرة مع منظمة Coral Gardeners. المعنية بترميم الشعاب المرجانية المتضررة. وضمن هذه المبادرة، تتبنى فيرساتشي تسعة آلاف قطعة مرجانية في بورا بورا. فيرساتشي تروي حكاية البحر

والأجمل من ذلك، هو أن عملاء فيرساتشي سيصبحون جزءاً من هذه القصة. فمع شراء أي قطعة من مجموعة La Vacanza 2025 خلال شهر يونيو. سيحصل العميل على فرصة لتسمية قطعة مرجان ومتابعة رحلتها نحو الشعاب المرجانية، ليصبحوا بذلك حماةً حقيقيين لكنوز البحر.

إنها خطوة تؤكد أن التزام فيرساتشي بالتنوع لا يقتصر على البشر، بل يمتد ليشمل التنوع البيولوجي. لتصبح الفخامة مرادفاً للمسؤولية، والجمال انعكاساً للقيم النبيلة.thumb_upthumb_down فيرساتشي تروي حكاية البحر

انشر المقالة
اترك تعليقا