يستعد بانوس ميليكس. الاسم الذي يجسّد الفخامة و الفن الرفيع المصمم حسب الطلب، للتألق في معرض الساعات والمجوهرات في الشرق الأوسط. الذي يقام. في مركز إكسبو الشارقة . حيث سيكشف النقاب عن مجموعتين جديدتين تنبضان بالإبداع، مجموعة “جيو” ومجموعة “كاندي”. وبفضل رؤيته الفنية المتفرّدة وإرثه العريق الممتد عبر الأجيال. يواصل بانوس ميليكس. إعادة تعريف مفهوم الفخامة المعاصرة من خلال تصاميم تجسّد الحرفية الراقية والابتكار الجريء.
بانوس ميليكس. الاسم الذي يجسّد الفخامة
تجسّد مجموعة “جيو” تناغماً مبهراً بين القوة والرقي. حيث تستلهم روحها من البنية المعمارية للتصاميم المعاصرة. تبرز المجموعة من خلال حلقات زاوّية قوية، وقلائد آسرة. وأساور بتصاميم استثنائية، صيغت جميعها بدقة عالية لتُبرز بريق الألماس وسحر الأحجار الكريمة النادرة ذات الألوان الحيوية. صممت هذه القطع لالتقاط الضوء بطريقة مدهشة، مجسدةً جمالية الأشكال الهندسية وفن التفاصيل الراقية. إنها مجموعة مخصصة لعاشقي الذوق العصري ممن يتّسمون بالثقة والجرأة. ، وتشكل تحية لكل من يرى في التناسق الحاد والتباين الجريء تعبيراً عن شخصيته.
أما مجموعة “كاندي”، فتمثل الجانب المرح والملون من عالم المجوهرات، حيث تنبض بالحيوية. من خلال ألوان الباستيل الحالمة ولمسات المينا الزاهية. تمنح هذه المجموعة لمسة من البهجة والمرح للفخامة اليومية، عبر تصاميم مليئة بالإبداع والأنوثة. من تدرجات السوربيه الناعمة إلى التفاصيل الجريئة التي تزين كل قطعة، تعكس “كاندي” متعة التعبير عن الذات بأسلوب عصري وحيوي. إنها مجوهرات صممت لتُدهشك وتبهجك، بخيال فني ورؤية تليق بذوّاق الجمال. وتعد المجموعة احتفاءً بمن يرون في الألوان لغة شخصية،. وفي الفخامة امتداداً لأحلامهم وامتداداً لقصصهم التي لا تنسى.

عالم المجوهرات الفاخرة حكاية شغف متأصلة وفن متوارث
تجسد مسيرة بانوس ميليكس في عالم المجوهرات الفاخرة حكاية شغف متأصلة وفن متوارث. نابع من جذور عائلية عريقة في فنون الصياغة الراقية. بعد أن صقل موهبته في معهد GIA العريق بمدينة فلورنسا الإيطالية،. وتعمق في علم الأحجار الكريمة، عاد ليُسهم في تطوير إرث العائلة قبل أن يؤسس ورشته الخاصة في ليماسول بقبرص. ومن هناك، امتد حلمه إلى دبي – المدينة التي تحتضن الفخامة العالمية – حيث افتتح استوديوه في حي دبي للتصميم،. ليصبح وجهة للمقتنين الذين يبحثون عن قطع مصممة حسب الطلب،. تولد من التقاء الفن بالحرفية. وتصاغ لتكون كنوزاً خالدة تورَّث عبر الأجيال.
يقول بانوس ميليكس. بالنسبة لي. المجوهرات ليست مجرد أكسسوارات ترتدى،. بل مرآة تعكس شخصية من يختارها،. وذكرى خالدة للحظات لا تنسى. في مجموعتيّ ‘جيو’ و‘كاندي’،. أردت أن أعبّر عن التوازن بين صرامة التصميم المعماري وبهجة الألوان. ، لأقدم قطعاً تعبّر عن فرادة كل شخص، وتحاكي روحه وشغفه وتميّزه.”
يعد معرض الساعات والمجوهرات في الشرق الأوسط منصة استثنائية لتقديم هذه الإبداعات الفنية،. حيث يجتمع كبار مصممي المجوهرات من مختلف أنحاء العالم لعرض تحفهم البصرية. وبالنسبة لأولئك الذين ينشدون ما يتجاوز الصيحات العابرة ويبحثون عن جوهر الفخامة. في أبهى تجلّياتها،. تكشف تصاميم بانوس ميليكس عن عالم من الإلهام والجمال الآسر. ، لا يخاطب الذوق فحسب. بل يترك أثراً لا يُنسى.