الأحجار الكريمة التي ترصّع المجوهرات الراقية حكاية بيجو كيو. في مشهدٍ تهيمن عليه الأسماء العريقة، تبرز دار المجوهرات الراقية الناشئةBijouQ . برؤيتها الفنية التي تجسّد أجمل قصص الطبيعة. وتحوّلها إلى قطع نادرة تتألّق بالأناقة المعاصرة. كلّ قطعة تنشأ من عناصر الأرض. ، وتتجلّى عبر أنامل الحرفيين في مجوهرات. تجمع بين دقّة الصنعة وجمال الأحجار الكريمة. الطبيعية.. فمن بريق عرق اللؤلؤ، وإلى فخامة الملاكيت. وجمال المرجان المنحوت بأمواج البحر، وصفاء الفيروز، ورقّة الياقوت الوردي، ووصولاً إلى لمعان الماس. تحتفي مجموعات BijouQ بعبقرية الطبيعة على هيئة مجوهرات تليق بأن تتناقلها الأجيال.
الأحجار الكريمة التي ترصّع المجوهرات
وتقول مؤسستا الدار الشقيقتان بتول ومرح الكردي: “فلسفتنا تنطلق من جوهر الحكاية. فلكلّ حجر كريم ذاكرة تحكي عن محيطات غابرة، وصخور دافئة تحت شمس. وسكون سماء صحراوية. نحن نمنح هذه الذكريات حياة جديدة، عبر مجوهرات تعبّر عن أناقة حديثة تدوم.”
وترصّع هذه الأحجار النادرة في هياكل ذهبية مصقولة بعناية. تحتفي بشكل الحجر الطبيعي وتبرزه بدلاً من تغطيته. ما يُضفي على كلّ قطعة طابعاً فريداً لا يُشبه سواها. فيشعّ عرق اللؤلؤ بوهجٍ يشبه ضوء القمر على سطح الماء، وتتراقص ألوان الملاكيت بخضرتها الغنيّة. وينثر الفيروز طمأنينة أنيقة، بينما يضيء المرجان بشغفٍ قرمزي، ويهمس الياقوت الوردي بنعومة الفجر وقوّة الصمت. أما الماس، فيتوّج كلّ إبداع بخاتمة من نور.
وبمنأى عن التكلّف، وبعناية لا تساوم في اختيار المواد والتفاصيل، تصوغBijouQ. أكثر من مجرد مجوهرات راقية؛ إنها تصوغ إرثاً حديثاً، لأولئك الذين يبحثون عن المعنى في كلّ تفصيل. وعن أناقة صادقة لا تحتاج إلى تصنّع.
