بيجو كيو Bijou Q تطلق حملة “قوة اللون الوردي”: تكريماً للقوّة، والصمود، والأمل. في إطار شهر التوعية بسرطان الثدي الذي يصادف شهر أكتوبر، تفخر بيجو كيو BijouQ. دار المجوهرات الفاخرة التي تشتهر بحرفيتها المتقنة وأناقتها الأزلية، بإطلاق حملتها “قوة اللون الوردي”. صممت هذه المبادرة خصيصاً لتكريم صمود الناجيات من سرطان الثدي. وتجسّد بداخلها معاني القوة. الأمل، والروح التي لا تقهر للنساء في كافة أنحاء العالم.
في قلب هذه الحملة، تبرز أربع نساء استثنائيات، تحمل كل واحدة منهن قصة شجاعة فريدة في معركتها مع سرطان الثدي. من خلال مشاركة هذه القصص المؤثرة، تسعى بيجو كيو. BijouQ. إلى زيادة الوعي، وإلهام روح التضامن. والتأكيد على أهمية الاكتشاف المبكر ووجود أنظمة دعم قوية لتجاوز تحديات الحياة.
بيجوكيو BijouQ تطلق حملة
المجوهرات ليست مجرد زينة، بل هي تعبير عن القوة الداخلية والهوية الشخصية. وقد قامتبيجو كيوBijouQ بابتكار مجموعة خاصة تضم قطعاً مختارة من تصاميمها. مدمجة بالياقوت الوردي وعرق اللؤلؤ لدعم مبادرة التوعية بسرطان الثدي. وهذه القطع تمثّل رموزاً للقوة والصمود. صنعت بدقة وإتقان لتكريم النساء اللاتي يخضن هذه المعركة بكل شجاعة.
سيتم تخصيص جزء من عائدات مجموعة “قوة اللون الوردي” لصالح جمعية أصدقاء مرضى السرطان. وهي منظمة غير حكومية رائدة تقدّم الدعم الضروري للمصابين بسرطان الثدي. ، لضمان أن كل عملية شراء تسهم في قضية أكبر – وهي تقديم الدعم اللازم للمرضى خلال رحلة علاجهم.
“المجوهرات تروي قصصاً، ومن خلال حملتنا “قوة اللون الوردي”، نروي قصة عن الصمود، والتعاطف. والوحدة”، تقول بتول ومروة كردي، المؤسستان الشريكتان لدار المجوهرات بيجو كيوBijouQ. وتضيفان. “نأمل أن تلهم النساء في كل مكان للاهتمام بصحتهن، ونُذكرهنّ بأهمية الفحص المبكّر. وأنهن لسنّ وحيدات في هذه الرحلة.”
مجرّد تعبير عن الموضة،
مع كّل قطعة وردية، لا تقدم بيجو كيوBijouQ مجرّد تعبير عن الموضة، بل تقدّم رمزاً للحب. والقوّة، والأمل، مع الاستمرار في تعزيز التزامها بالمسؤولية الاجتماعية من خلال هذه الحملة القوية.
مجموعة “قوة اللون الوردي” متوفّرة الآن عبر الإنترنت وفي متجر بيجو كيو BijouQ. ما يتيح للعملاء فرصة دعم الناجيات من سرطان الثدي حول العالم، من خلال اقتناء كلّ قطعة فريدة. فكلّ قطعة من هذه المجموعة تحمل معاني أعمق، بحيث تتحوّل الفخامة إلى هدف نبيل. ومع كل عملية بيع، نسهم في مكافحة سرطان الثدي وتقديم الدعم اللازم للمتضرّرين جراء هذا المرض.
