كامبوي أولوجيمي والقاسمي بمجموعة متميزة لخريف وشتاء 24

Admin
By Admin
3 Min Read
كامبوي أولوجيمي من القاسمي تطلق مجموعتها الجديدة لخريف وشتاء 2024

كامبوي أولوجيمي مجموعة القاسمي لخريف وشتاء 24. تصاميم تدوم طويلاً بطابعٌ محيّر و شعور بالأمان مع قصّات مبتكرة. و أقمشة استثنائية بقوامات نافرة و تمويه بنمط عسكري ملفت

مجموعة القاسمي لخريف وشتاء 2024. ثمرة تعاونٍ جمَع علامة القاسمي. بالفنّان التشكيلي كامبوي أولوجيمي المقيم في نيويورك. وتتمحور تصاميم هذا الموسم حول مفهوم “التمويه الملفت. إذ تحاكي نمط التمويه العسكري الذي يقوم على الوهم البصري. الأمر الذي دفع أولوجيمي إلى تجسيد مقاربته الإبداعية التي تتركّز على الألوان المائية. ليبتدع نمط “Undergrowth” الحصري لهذه المجموعة ويطوّر به أسلوبه المميّز في استخدام الألوان المائية.

كامبوي أولوجيمي إلى تجسيد مقاربته الإبداعية التي تتركّز على الألوان المائية

كذلك، تطغى المواد الخام والأحجام الملفتة على قطع هذا الموسم.   إشادةً بأسلوب العمارة المفضّل لدى مؤسّس العلامة الراحل. كما تعكس التصاميم أجواء خريف وشتاء 2024. من خلال القصات الفضفاضة والأقمشة المتميّزة بقوامات استثنائية. من جهة لوحة الألوان التي يلفها الغموض. فتشتمل على الرمادي الداكن City Gray والليلكي الناعم Lilac Dust والفضّي. فيما تتخلّلها لمسات فاتحة من تدرّجات ألوان البيج الباهت Parchment والرمادي المخضرّ Sage Ash والأخضر الداكن Dusky Green.

المجموعة . تستعرض الأحجام الملفتة ومفهوم التضليل. فاعتمدت على الأبعاد الكبيرة والمواد المختلطة لتضفي على قطعها طابعاً تنكّرياً يخبّئ وراءه ما لا تبصره العين المجردة. وأعادت تصميم القطع الأساسية التقليدية ولكن بأقمشة خارجة عن المألوف… وكانت النتيجة معاطف واقية من المطر مصنوعة من الساتان، وتصاميم كارديغان من الصوف الصناعي وجاكيتات منفوخة من القطن المشمّع. هذا ويطلّ نهج التمويه الجديد عبر الرقع الجلدية المُعاد تدويرها والترتر اللامع اللذين يزينان القطع، في حين تشدّد الأنماط الفريدة على الطابع غير المتوقّع الكامن في مفهوم “التمويه الملفت”.

- Advertisement -

يجمع علامة القاسمي مع علامة أسود للأكسسوارات

شهدت مجموعة خريف وشتاء 24 . على تعاونٍ يُعدّ الأوّل من نوعه ويجمع علامة القاسمي مع علامة أسود للأكسسوارات التي تتّخذ من باريس مقراً لها. وإذ تتشارك العلامتان حباً كبيراً للفنّ المعاصر وجذورهما العربية، ابتدعتا معاً مجموعةً من المنتجات الجلدية الصغيرة التي تستمدّ الوحي من النزعة البدوية التي تشتهر بها علامة أسود وإرثها العريق في التصميم العملي.

في هذا السياق، صرّحت المصمّمة سونيا أحميمو: “لقد اكتشفت مجموعة تخاطبني بتصاميمها الفريد، وتضمّ ملابس خارجية ورياضية تزدان بتفاصيل مميزة مع جيوب مخفية مبتكرة. وكم أحببتُ فكرة الجيوب هذه إذ تمكّننا من التجوّل وبحوزتنا كلّ ما نحتاجه من لوازم”.

انشر المقالة
اترك تعليقا