Petit Matin يوحي بانتعاش الصباح الباكر

Admin
By Admin
3 Min Read
Petit Matin يوحي بانتعاش الصباح الباكر


يوحي عطر Petit Matin بانتعاش الصباح الباكر، فيما يوحي عطر Grand Soir ببريق الأمسيات
الفاخرة. أعيش على وقع إيقاع باريس الساحرة والمضيئة. أهوى هذه اللحظات المميّّزة، التي
ألهمتني لابتكار هذا الثنائي من العطور، الذي يصطحبك في رحلة إلى قلب مدينة الأنوار.
تُُعتبر باريس القلب النابض لفرانسيس كوركدجيان.

ومصدرًًا لا ينضب للأفكار. ويختزل
فرانسيس كوركدجيان في عطوره إيقاعها وسحرها وغموضها. وأراد العطّّار الماهر عام 2016 تشارُُك
أعمق المشاعر من خلال عطرََين أصبحا من أشهر عطور الدار. وهما Petit Matin و Grand Soir.
يجسّّد هذان العطران المركّّزان لحظات خاطفة من الجمال. رائعة لدرجة أنّّها تبقى محفورة في
الذاكرة إلى الأبد. يستمدّّان الوحي من مدينة الأنوار. من الفجر حتّّى الغسق، حيث ترجم
.فرانسيس كوركدجيان مشاعره وأحاسيسه في توليفتََين عطريّّتََين ولا أروع
أنوار باريس

Petit Matin استيقِِظ في الصباح الباكر وأنغمس في أجواء باريس

استيقِِظ في الصباح الباكر وأنغمس في أجواء باريس الرائعة فجرًًا. استمتع بطََعم الجمال أثناء
التجوّّل في الشوارع وتحت القناطر، أو اقرأ كتابًًا في الحديقة. أو ببساطة أطلق العنان لخيالك
وأحلامك. استعدّّ لنهارك في المدينة التي تضجّّ بالحياة. ومع بزوغ الشمس، ترتدي العاصمة
وشاحًًا برّّاقًًا، وتنعكس أشعة الشمس البرّّاقة على مياه نهر السين. فيما تكتسي الأسطح المصنوعة
من الزنك بلون رمادي مائل إلى الأزرق. يحيطك الجمال من كل صوب.

في كل شعاع من نور
الشمس، ويتردّّد صداه في أجواء المدينة الهادئة التي لم تستيقظ بعد من سباتها. ثمّّ يتبادر إلى
مسمعك طقطقة الأحذية على الشوارع المرصوفة بالحصى. وصوت فناجين القهوة من مقهى
مجاور. هكذا تستيقظ باريس كل صباح، ومنها يستمدّّ عطر Petit Matin . .وحيه
يوحي عطر Petit Matin بالأجواء المنعشة. وبالشمس الذهبية التي تغمر باريس، فتُُبشر بيوم
.مشرق
يطغى على توليفة هذا العطر المركّّز والمشرق نفحات زهر البرتقال وخلاصة نبتة ليتسا كوبيبا
والخزامى. أمّّا قلب العطر فينبض بشذا الزعرور البري الناعم، فيما تنطوي القاعدة الأساسية على
يختزل العطر مشاعر السعادة المطلقة. .نفحات المسك مع مركّّب أمبروكسان

Grand Soir عطر تألّّق بإطلالة أنيقة واختبر لحظات مميّّزة في باريس

وأخيرًًا، يحلّّ المساء. تألّّق بإطلالة أنيقة واختبر لحظات مميّّزة في باريس الساحرة حيث
تتلألأ الجسور والمعالم التاريخية كنجوم السماء. تّتّشح السماء بألوان مُُبهرة، تتدرّّج من
العسلي إلى لون العنبر، في مشهد يغازل النظر ويخاطب الروح. تتألّّق المنحوتات والقِِبب
الذهبية قبل أن تستسلم لغموض الليل. وكأنّّ باريس مسرح، والمسرحيّّة على وشك أن
.تبدأ


ينبض عطر Grand Soir بتوليفة مبهرة لا تُُقاوم، تنطوي على نفحات العنبر والخشب
الآسرة. يستهلّّ العطر نفحات القريضة العنبرية مع ورق القرفة، فيما تتلاقى في القاعدة
.الأساسية نفحات الفانيليا والعنبر والبنزوين




انشر المقالة
اترك تعليقا