Henry Jacques تكشف عن عطر كانت ذات يومٍ حديقة

Admin
By Admin
5 Min Read
Henry Jacques تكشف عن عطر كانت ذات يومٍ حديقة

هنري جاك تكشف عن رؤيتها لكلّ ما هو أساسي. مع مجموعة …IL Y AVAIT UN JARDIN . (كانت ذات يومٍ حديقة). تواصل دار Henry Jacques. نفح مزيد من الحياة في فنّ العطور الراقية من خلال إطلاق مجموعتها الجديدة . المستوحاة من الكولونيا IL Y AVAIT UN JARDIN (… (وكانت ذات يومٍ حديقة).

خاضت الدار العديد من تجلّيات العطر المركز على مدى أكثر من عقد منذ أن بدأت بمشاركة تراثها العطري. وحرفيّتها الاستثنائية مع العالم. ؛ فكانت البداية مع مجموعةLes Essences  الغنيّة، تلتهاLes Brumes  المبتكرة. ومن ثمLes Solides  وClic-Clac التي أعادت تقديم تقاليد العطور القديمة بروح معاصرة.

وفي إطارسعيها الدائم للابتكار ودفع حدود فنّ العطور الراقية، ها هي Henry Jacques. تكشف عن رؤيتها للتجرّد والعناصر الأساسية. في مجموعة IL Y AVAIT UN JARDIN… .، التي تضمّ تركيبات عطرية نضرة ونبيلة وسخيّة، وتطلق في مستهلّها عطرَين: I وII.

دار Henry Jacques

العودة إلى الأساس

- Advertisement -

لا تهدف Henry Jacques من خلالIL Y AVAIT UN JARDIN .. . إلى إعادة ابتكار الكولونيا،. بل تسعى إلى الارتقاء بهذا العنصر الأساسي والعالمي والخالد،. مع الحفاظ على جوهره الحقيقي.

إذ تنظر الدار إلى عطور هذه المجموعة كألوان أساسيّة لا غنى عنها، وروائح عرفها الناس جيلاً بعد جيل. فبفضل قواريرها السخيّة، ومكوّناتها النقيّة، وحضورها الدافئ والمريح، تبدو هذه العطور كأنها جزء طبيعي وضروريّ من تفاصيل الحياة اليومية.

Henry Jacques تكشف عن عطر كانت ذات يومٍ حديقة
Henry Jacques تكشف عن عطر كانت ذات يومٍ حديقة

طقسٌ طبيعي

في قوارير زجاجية مخبرية بلونٍ أخضرٍ أخّاذ، تدعو عطور مجموعة IL Y AVAIT UN JARDIN … من Henry Jacques  إلى احتفاء عفوي بجمال الحياة اليومية،. من خلال طقسٌ طبيعيّ ونقي من طقوس العناية الذاتية التي نمارسها ببساطة ودون تكلّف.

وقد صمّمت القوارير الجديدة بسعة 250 مل لترسّخ هذا الإحساس بالكرم والبساطة. ، وتدعو من يضع العطر إلى تكرار لحظة التطيّب في أي وقت، والانسياب من عبير إلى آخر وفق تقلّبات المزاج، بكلّ سلاسة.

ذكرياتٌ مشمسة

رشّةٌ منIL Y AVAIT UN JARDIN … كفيلة باستحضار أجمل الذكريات، حيث تأخذنا رائحة الثمار المقطوفة. تواً إلى لحظة من الزمن تحيطنا بأثر الشمس الذي لم تزل أشعته عالقة على البشرة. وسواءٌ أكنّا نسمع طنين الزيزان أو نشعر بسكون الغابة. ، فإنّ هذه العطور تحفظ لحظاتنا كأنّها ذكريات معطّرة، تفصلنا عنها رشّة واحدة فقط. إنها دعوة يومية للتواصل مع الجمال الاستثنائي في الأشياء البسيطة،. للاستمتاع بعجائب الطبيعة من حولنا. ، وتأمّل ما يستحق أن يحتفى به حقاً.

مكوّنات أساسية من قلب الحديقة

يحمل اسم المجموعةIL Y AVAIT UN JARDIN … (وكانت ذات يومٍ حديقة) دلالةً واضحة على الصلة الوثيقة بين Henry Jacques .  والمكوّنات الخام التي تتشكّل منها عطورها،. بما يغمر الحواس في حديقة مزهرة. تدهش من يرتادها بعالمٍ من الحمضيات وعبق أوراقها حين تُفرك بين الأصابع.

وكانت الدار التقت بعائلة من منطقة كالابريا في جنوب إيطاليا،. كرّست أجيالها لإنتاج أجود ثمار الحمضيات في العالم. بعناية فائقة وروح مشتركة تقدّر التراث وتنظر إلى المستقبل بعيون مفتوحة.

ومن هذه البساتين الإيطالية، اختيرت المكوّنات الطبيعية الأثمن لتكوّن . عطرَيّI  وII، باكورة عطور مجموعة IL Y AVAIT UN JARDIN… الجديدة.

تعرّفوا إلى العطور

لقد كرّست دار Henry Jacques .  خبرتها بأكملها لتقديم ترجمة عطرية تليق بنضارة وكرم المكوّنات المستخلصة من قلب الطبيعة،. لتمنحها ما تستحقّ من عناية وعمق وتفاصيل.

العطرانI  وII متجذّران في قلب الدار، حيث استُلهم أحدهما من تركيبة ظلّت محفوظة ضمن العائلة لسنوات. ، ليعكس بذلك الطابع الخالد والقدرة الدائمة لعطور الكولونيا المستوحاة من الطبيعة على أسر الحواس.

العطر I بنفحات من البرغموت المشرق والليمون

يبدأالعطر I بنفحات من البرغموت المشرق والليمون والبرتقال المرّ، تتصاعد معها رائحة إكليل الجبل العطرية بلمسة خفيفة. ومع تطوّر العطر، تحيط بك زهرة البرتقال والخزامى برقّة حالمة، فيما تظلّ نضارة ورق شجر الليمون. وخشب الورد حاضرة لتعزّز الحيوية الحمضية. وأما القاعدة، فتتزيّن بخشب الصندل الدافئ والبنزوين المهدّئ، مع لمسات كثيفة من من الصمغ العربي تضفي على العطر أناقةً آسرة.

بينماالعطر II يأخذك على الفور إلى بستان تفوح منه أشعة الحمضيات، حيث تتألق نغمات الليمون والبرغموت واليوسفي. وتنسجم إشراقة ورق النارنج مع دفء خشب الورد والخزامى،. قبل أن تظهر نفحات جوزة الطيب الغامرة فتُضفي على التركيبة عمقاً مفاجئاً. ويأتي ختام الرحلة مع غنى التونكا ودفء الصمغ العربي،. تنبعث معهما أناقة ناعمة من نجيل الهند، لتترك خلفها أثراً عطرياً آسراً يدوم.

عطورIL Y AVAIT UN JARDIN … هي قصيدة تروى بلغة الطبيعة، تحتضن بستاناً كاملاً في قارورة واحدة. ، وتوقظ فينا ذكريات شمسية دافئة ومشاهد من ملاذ استثنائي في رحاب الجمال.

انشر المقالة
اترك تعليقا