ثقافة سانتوني رمز التفوّق والحرفية وفنّ الإبداع

Admin
By Admin
3 Min Read
ثقافة سانتوني رمز التفوّق والحرفية وفنّ الإبداع

ثقافة سانتوني، رمز التفوّق والحرفية. إطلاق شعار جديد احتفاءً بخمسين عاماً من التراث، والحرفية، وفنّ الإبداع. على مدى خمسين عاماً، كانت سانتوني في طليعة تشكيل الزمن. فمنذ تأسيسها عام 1975، ارتقت بالحرفية إلى مستوى الفنّ، حيث تجسّد كلّ قطعة التزام الدار الراسخ بالجمال والابتكار. واحتفاءً بهذه المحطة الاستثنائية، تعلن سانتوني عن شعارها الجديد “ثقافة سانتوني. رمز التفوّق والحرفية” Santoni Culture, An Emblem of Mastery، وهو شعار يجسّد جوهر العلامة وروحها.

بهذا الإعلان، تستهلّ سانتوني رسمياً احتفالاتها بالذكرى الخمسين، والتي ستتوالى على مدار العام من خلال لحظات وإصدارات خاصة. حيث يمثل هذا الرمز الفصل الأول من هذه الرحلة، ليكون بمثابة بيان بصري يعكس قيم الدار وتراثها ورؤيتها المستقبلية. إذ يأتي هذا الشعار ليشكّل كذلك رمزاً للتفوّق الفني والأناقة الخالدة، حيث يروي إرث الحرفيين الذين سطروا قصة نجاح سانتوني.

ثقافة سانتوني رمز التفوّق والحرفية وفنّ الإبداع
ثقافة سانتوني رمز التفوّق والحرفية وفنّ الإبداع

ثقافة سانتوني رمز

يرتكز هذا الشعار إلى أربعة عناصر رئيسية، يحمل كلّ منها معنىً عميقاً ولمسة فنية تعكس اندماج التقاليد بالابتكار. الشجرة تمثّل جذور سانتوني الراسخة، حيث تمتدّ أغصانها نحو آفاق جديدة بينما تبقى متجذّرة في أساس الحرفية اليدوية. بينما الإبرة والخيط، رغم بساطتهما، يرمزان إلى التفاني في الحرفية، حيث تمثّل كلّ غرزة دقّة لا متناهية. وكلّ تفصيل احتفاءً بالمهارة. أما الفرشاة، التي تمثّل فنّ سانتوني في التلوين بتقنية Velatura،. فتروي قصة الباتينا اليدوية التي تحوّل الجلد إلى قماش ينبض بالجمال والتفرّد، فلا تتشابه قطعتان. ، بل كلّ قطعة فريدة بحدّ ذاتها، تماماً كبصمة الإنسان. ويكمل الشعار تاج مميز، مستوحى من الإبزيم المزدوج الشهير،. أحد أبرز رموز الدار، حيث يعكس هذا العنصر الأنيق التوازن بين التراث والحداثة،. ليكون رمزاً للحرفية الدائمة التي تمزج بين الماضي والمستقبل.

ومع انطلاق عام حافل بالمحطّات الفارقة، سيصبح شعار “ثقافة سانتوني. ، رمز التفوّق والحرفية” Santoni Culture, An Emblem of Mastery  علامة مميزة في مسيرة الدار. ، فيتكامل مع قصصها التي ترويها عبر الحملات الإعلانية، والفيديوهات، والمبادرات المختلفة التي ستحيي هذه الذكرى. إنه دعوة لاكتشاف عالم مفعم بالحرفية والشاعرية، حيث تغذي التقاليد الابتكار، وحيث الجمال فلسفة تتجاوز المظهر لتلامس الروح. هذه مجرد بداية احتفالات سانتوني بالذكرى الخمسين، ومع كلّ لحظة في هذا العام الاستثنائي. ، ستكشف الدار عن مزيد من الإبداعات التي تكرّم تراثها العريق، وتعيد رسم مستقبل الفخامة.

- Advertisement -
انشر المقالة
اترك تعليقا