الممثّلة ليلى عبدالله . ودار آغنر ميونيخ . تُسلّطان . الضوء على أصحاب الهمم من فئة الصم. في حملة إعلانية مؤثّرة بمناسبة عيد الأمّ. تعاون مميّز بين الممثّلة ليلى عبدالله ودار “آغنر ميونيخ. AIGNER MUNICH . العريقة لإطلاق حملة إعلانية مؤثّرة بمناسبة عيد الأم. تُسلّط الضوء. على أصحاب الهمم من فئة الصم.
تعزف الحملة على أوتار القلب. وتُصوّر. الرابط القوي. الذي يجمع بين ليلي ووالدتها، اللتين تتواصلان بلغة الإشارة.
تحمل الحملة رسالة قوية للتعبير عن الشكر والامتنان لكل أم تهِب روحها وحنانها وحياتها في سبيل أولادها.
الحملة الإعلانية. لمحة عن العلاقة المميّزة التي تجمع ليلى بوالدتها. تظهر ليلى في اللقطة الأولى وهي تسرّح شعر والدتها. فيما تصف الكلمات في أسفل الشاشة علاقتها بوالدتها، إذ تقول.
أمّي امرأة لا مثيل لها؛ لقد أحبّتني دون قيد أو شرط”. وبكلّ رفق وحنان، تعطّر الوالدة شعر ابنتها بالبخور. ليلى قائلةً:. “لقد جعلتني ما أنا عليه. أعطتني الحياة، رعَتني. لقد ألبستني، لقد اعتنت بي”. . بلغة الإشارة. لتقول لوالدتها:. “لقد رأيتك مثل جبل كبير، لقد افتخرت دائمًا لأنّني ابنتك”.
. ليلى و”آغنر. ” في هذه الحملة الدور الكبي. ر والمهمّ الذي تلعبه. الأمّهات في مجتمع أصحاب الهمم من فئة الصم. بحنانهنّ المُلهم. وفي لفتة تقدير لهنّ بمناسبة عيد الأمّ، تتبادل ليلى وابنتها حقيبة “فرح” FARAH المميّزة من مجموعة ربيع/صيف 2024 الجديدة. فالأمّ وابنتها واحد. وتتغنّى هذه الحملة بكل أمّ جبّارة، تعتني بأولادها من دون كلل أو ملل، مهما كانت الصعاب.