حسين الجسمي بجديده الرمضاني اسمراني عيونه سمرا

Admin
By Admin
2 Min Read

حسين الجسمي يلمس مشاعر المصريين بجديده الرمضاني “اسمراني عيونه سمرا. حققت “اسمراني وعيونه سمرا” أكثر من مليون مشاهدة خلال ساعات

بأعمال إنسانية مجتمعية رمضانية، يستمر الفنان الإماراتي حسين الجسمي “جبل الأغنية العربية” في زرع الأمل والتفاؤل والسعادة من خلال أعماله المؤثرة ذات المحتوى الإجتماعي والخيري، وشكلت معايدة رمضانية للجمهور العربي بمناسبة قدوم شهر رمضان المبارك.

“اسمراني عيونه سمرا”

بعمل رمضاني إنساني جديد وصل خلال ساعات قليلة من عرضة الى أكثر من مليون مشاهدة. وبكلمات مؤثرة لامست مشاعر الشعب المصري. قدم حسين الجسمي كليب أغنية “اسمراني عيونه سمرا” الذي يجدد بها تعاونه مع شركة اورنچ مصر. متضمن لقطات مصورة خصيصاً من صميم الحياة المصرية بمواقفهم اليومية المختلفة. والتي حازت منذ أول ساعات عرضها. على إعجاب وتداول الشعب المصري عبر مواقع التواصل الإجتماعي المختلفة. مظهرين إعجابهم بكلمات الأغنية وأداء الجسمي بالأغنية ولحنها القريب من القلب، والذي كتبها الشاعر الغنائي أيمن بهجت قمر، ولحنها عزيز الشافعي، وقال في مقدمتها:

- Advertisement -

ابن نكته يقطعك

واما يزعل يوجعك

واما تستجدع معاه

لما تستجدع معاه

ده اللي للسما يطلعك

اسمراني عيونه سمرا

واد جدع راضي ورجوله

فهلوي يفهمها طايرة

يدخل القلب بسهولة..

هذا وقد طرح العمل المصور “اسمراني عيونه سمرا” عبر القناة الرسمية للفنان حسين الجسمي في موقع YouTube  وعبر المنصات الخاصة بشركة اورنچ مصر، متضمناً في نهاية الكليب مشاركة الممثل أحمد عز الذي ظهر بمشاهد متنوعة مع مجموعة من أهل مصر في مناسبات مختلفة.

ومن خلال رسالته الإنسانية تبث مشاعر السعادة والفرح والأمل بين الجمهور. أطلق حسين الجسمي. عمله الرمضاني الثاني “أفشوا السعادة” شارة البرنامج الإنساني “قلبي اطمأن 2024”. والذي حظي بتفاعل كبير بين الجمهور الخليجي والعربي. نظراً لمشاعر السعادة التي تطلقها كلمات الأغنية الذي كتبها ولحنها سيف فاضل مجدداً تعاونه مع الجسمي الذي قام بطرح العمل المصور من خلال قناته الرسمية في موقع YouTube وعبر جميع المنصات المتخصصة والإذاعات الخليجية والعربية، والذي يقول في مقدمتها:

سأكون من يبدا السعادة كلما حانت

حتما بأيدي الخيرين همومنا هانت

الله عون للقلوب إذ استعانت

أفشوا السعادة رغم أنف ظروفنا

لا وقت للوم و لا لفراقنا

الناس للناس وهذا عهدنا..

انشر المقالة
اترك تعليقا