تستمد مجموعة فلوريت أصولها من التاريخ الإبداعي لفـان كليـف أنـد آربلـز، وتسـطع زخرفتهـا بسـبع ماسـات ذات قطـع دائــري تشــكل لمسات رقيقة على التصميم. وقــد أعيــد إحيــاء مجموعــة فلوريــت اليــوم فــي لقــاء جديــد يجمــع بيــن الــدفء الناعــم للذهــب الــوردي وبريــق المــاس، لتضــيء الإبداعــات الجديــدة الأربــع جــوف العنــق، كمــا اليــد والوجــه فتمنــح مــن ترتديهــا أناقــة ً أزليــة.
للمــرة الأولــى فــي تاريــخ مجموعــة فلوريــت، تتعــزز الحليــة الزخرفيــة مــن خـلال تناقــض مــا بيــن الذهــب الــوردي
والمــاس. وتتخــذ خطــوط الإبداعــات شــكلها بفضــل لــون المعــدن الــذي يجــذب الأنظــار بشــكل رقيــق إلــى
لمعــان الأحجــار الكريمــة. وتزيــد التركيبــة الجديــدة للمــواد مــن بريــق أحجــار المــاس وتمنــح القطــع أســلوباً
غرافيكيـا، لا سـيما مـن خـال التخريـم الدقيــق، والترصيــع، والصقــل.
تتكــون هــذه الزخرفــة الأيقونيــة مــن فـان كليـف أنـد آربلـز مـن سـبعة أحجـار دائريــة تلتقــي مــع بعضهــا بشــكل
بـر اق، فتشـع ّ فـي شـكلها الرباعـي الــذي يتميــز ببســاطة لا تخلــو مــن الأناقــة.