كُشف النقاب أخيرًا. وانتهى وقت التخمينات. تمتلك واحة المسبح والحديقة في فندق دبل تري من هيلتون دبي. شاطئ جميرا سرًا مثيرًا أخفي وراء الحواجز طوال فترة الصيف. وتركت السكان الفضوليين في حيرة حول الأنشطة السرية التي تدور خلف الكواليس. والآن، رُفع ستار الغموض. بعدما تحوّل المسبح المفضل في جميرا بيتش. ريزيدنس بمناظره الآسرة. وآريا بيتش بار ليصبحا بالكامل واحة على الطراز الكاليفورني.
الفندق
يَعِد الفندق ضيوفه بتجربة استثنائية تعكس جوهر وسحر لوس أنجلوس. وذلك بفضل الاستثمارات القوية التي ساهمت في تعزيز تجربة الضيوف من خلال تصميم مخصص وتحسين المرافق الموجودة داخل المكان.
يُضفي. المسبح وحدائقه الجديدة. المتمركزين في قلب جميرا بيتش ريزيدنس. أجواء جنوب كاليفورنيا الهادئة على شواطئ دبي. كما أنه يعد المكان المثالي لمحبي النشاطات الصيفية للاستمتاع بمشاهدة المناظر الخلابة لشاطئ جميرا بدبي وعين دبي الفريدة.
المسبح
ويتميز مسبح وشاطئ آريا بامتلاك مسبحًا شبه أولمبي وحدائق خصبةً محاطة بأشجار النخيل. مما يجعل رواده يعيشون أجواء بارات المسابح والشواطئ المشمسة لولاية كاليفورنيا المفعمة بالحياة. كما توفر المرافق الجديدة مجموعةً متنوعة من الأنشطة للأطفال. بما في ذلك مسبح مظلل ومنطقة ألعاب وحدائق واسعة، وذلك حرصًا على أن يحظى جميع أفراد العائلة بتجربةٍ ممتعة.
يمكن الآن للذواقين والشخصيات الاجتماعية البارزة الاستمتاع بحضور حفلات المسبح المميزة. وفعاليات موسيقية حيّة . عيش. تجربة يوم السيدات. المعروفة.
تجربة مجموعة
سيضمن آريا بيتش بار المجدد للضيوف تجربة مجموعة متنوعة من النكهات ضمن القائمة المُعاد تصميمها والتي تحتوي على خمسة أطباق. ومشروبات كوكتيل حصرية. استمتعوا بتجربة طبق ثلاثية السيفيتشي أو طبق دجاج ترياكي الترافل الحار أو طبق سيفيتشي الروبيان. وحلى الآساي بالكاكاو والتوت أو بارفيه الجبنة الكريمية بنكهة بينا كولادا. وللاستمتاع بوجبة مثالية، يمكن للضيوف ارتشاف الكوكتيلات مثل كوكو لوكو وبور بيرن وآريا كلوب وسوكال غال وتويستد تومي. المحضرة جميعها من أجود أنواع المشروبات الروحية. ومزيجٍ فريد من النكهات . التي تعد برحلةٍ .
أصبح هذا الموقع بالفعل مكانًا مشهورًا بين السكان المحليين. الذين يستمتعون بمشاهدة الألعاب النارية في جميرا بيتش ريزيدنس والعروض الساحرة للطائرات بدون طيار من الحدائق. ويَعِد هذا التحول بأنه سيترك .. الترفيه والتسلية في دبي.
