كوتش تتعاون مع علامة  Observed By Us لطرح مجموعة حصرية

Admin
By Admin
2 Min Read

طرحت دار كوتش مجموعة Coach x Observed by Us بالتعاون مع الرسّامة والمصمّمة جيسيكا هيرشكو. المقيمة في لوس أنجلوس والممثّلة كيرستن دانست. تحتفي المجموع بروح الخيال وبسحر أصغر التفاصيل التي نصادفها في حياتنا اليومية. وتتألّق برسومات حالمة تحمل توقيع جيسيكا وكيرستن ولمسة الدار الأميركية الكلاسيكية.

أزياء جاهزة

تشمل المجموعة أزياء جاهزة وحقائب وأحذية وأكسسوارات تُجسّد تقدير كل من كوتش وجيسيكا وكيرستن للأزياء الأميركية الكلاسيكية. مثل التي-شيرتات والبلوزات المزوّدة بقلنسوة والفساتين المزيّنة بنقشات الأزهار والجينز، فتطرحها بحلّة جديدة وتفاصيل مشغولة يدويًا. استمدّ المدير الإبداعي لـ”كوتش” ستيوارت فيفرز، إلى جانب جيسيكا وكيرستن، الوحي من قطع موجودة في خزانة كيرستن. فجمعوا بين ذوقها الشخصي الذي يتّسم بالمرح وحسّ الحنين إلى الماضي وبين الحرفية. التي تشتهر بها الدار وروحها التي ترتكز على التعبير عن الذات. أمّا باليت الألوان، فأتت مستوحاة من أرشيف “كوتش” بتدرّجات مشبعة توحي ببراءة الشباب.

أبرز القطع

من أبرز القطع في المجموعة نذكر بلوزة قصيرة مصمّمة من الصوف المثقوب، وبدلة أوفرول وقبّعة من القشّ. كلّها مزيّنة ومطرّزة بصور رسمتها هيرشكو بنفسها. كما تزدان القطع برقع مميّزة تحمل شعار “كوتش” الذي يرمز إلى الأصالة على مرّ الأجيال. مع حكايات مكتوبة بخطّ “هيرشكو” تروى قصص الرسومات في هذه المجموعة.  تروي إحدى القصص المطرّزة على حقيبة Swinger رواية رحلة إحدى الشخصيّات . وتشمل مركبًا شراعيًا وفراولة وديناصورات، في إشارة إلى الديناصور “ركسي” الذي يُعتَبر شعار الدار.

بهذه المناسبة

بهذه المناسبة، قال فيفرز: “سُررنا بابتكار هذه المجموعة مع كيرستن وجيسيكا، وبترجمة مخيّلتنا وروحنا المرحة في هذه التصاميم”. وتابع قائلًا: “لطالما استلهمت الوحي من كيرستن ومن ستايلها. فسُررت بفرصة التعاون معها ومع جيسيكا، ودمج أسلوبهما المميّز في رواية القصص واستخدام الألوان مع أسلوبنا الأميركي الكلاسيكي”.

- Advertisement -

بدورها، قالت هيرشكو:”أطلقنا علامة Observed By Us. لنُصمّم أزياء وقطعًا أخرى مزيّنة بصور توحي بالسعادة وبتقدير كل ما هو من صنع الطبيعة والإنسان. سُررنا بالتعاون مع ’كوتش‘، فهي علامة تُشبهنا وترى عالمًا من الفرص في أصغر التفاصيل، كما تُتقن تنفيذها بأجمل حلّة”.

انشر المقالة
اترك تعليقا