تفخر أي اكس إل للمركبات الكهربائية (AXL). شركة السيارات الكندية التي تهدف لإحداث نقلة نوعية في صناعة السيارات الكهربائية. من خلال توفير السيارات الكهربائية الفاخرة بأسعار مناسبة، بالإطلاق العالمي لسيارتها الجديدة SharX-5 من دبي.
الكشف عن السيارة الجديدة
تم الكشف عن السيارة الجديدة في حدث بارز بحضور مؤسس الشركة ورئيسها التنفيذي. والإدارة العليا، وكبار المهندسين الذين عملوا على تحقيق هدف الشركة لتوفير سيارة فاخرة. بأسعار مقبولة. وتجمع SharX-5 وهي سيارة إس يو في كهربائية متوسطة الحجم. بين المزايا الفاخرة والتقنيات الحديثة وتجربة القيادة الاستثنائية وفقا لأعلى معايير الاستدامة.
وقال علي إسلامي
وقال علي إسلامي، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة AXL. “نفخر بتقديم SharX-5 للعالم حيث يأتي اطلاقها في اطار حرصنا على جعل السيارات الكهربائية الفاخرة في متناول . أكبر عدد ممكن من الناس. ويمكننا من خلال ذلك المساهمة الفعالة في الحد من تأثيرات التغير المناخي في العالم، وترك إرث يمكننا أن نفخر به”.
تتمتع SharX-5
وأضاف: “تتمتع SharX-5 الكهربائية بتوفيرها تجربة قيادة استثنائية بفضل العديد. من المزايا المبتكرة التي تضمها وتصميمها الذي يتميز باستخدام تقنيات حاصلة على. براءات اختراع بما يتيح السيارات الكهربائية الفاخرة لجمهور أكبر بكثير من أي وقت مضى”.
التوقيت مثالي لدخول AXL
وأوضح علي ان التوقيت مثالي لدخول AXL إلى السوق حيث تقوم الشركة بتلبية. الحاجة إلى سيارة كهربائية ميسورة التكلفة توفر أيضا تجربة قيادة فاخرة. وأضاف ان سوق السيارات العالمي. يشهد تحولا سريعا إلى السيارات الكهربائية حيث بدأت الحكومات . في الحد من بيع السيارات الجديدة التي تعمل . بالغاز بما يمثل بداية لمرحلة تحول جديدة ستأتي اسرع مما يتوقعه الكثير من الناس.
السيارات الكهربائية
وتناول علي المفاهيم الخاطئة المتعلقة بالتحول إلى السيارات الكهربائية. فأوضح أن عمليات الإصلاح والصيانة ليست باهظة الثمن بالنسبة للمركبات الكهربائية وأن . AXL ستقوم ببناء مركبات كهربائية تتكون من مكونات أقل من المركبات التي تعمل بالغاز مع إمكانية التحديث بشكل أكبر. وأشار الى ان إصلاح السيارات الكهربائية أصبح أرخص الآن مع متطلبات صيانة أقل بكثير وانه يمكن لهذه السيارات. . أن تدوم لسنوات متعددة أكثر من السيارات التي تعمل بالغاز والى ان AXL تلتزم بجعل التحول إلى السيارات الكهربائية. اكثر سهولة مشيرا الى انه يمكن شحنها بشواحن عالمية وانه تتم الآن إضافة المزيد من محطات الشحن العامة للجمهور.