أعلن منتجع باتينا المالديف عن تقديم عروض مميزة للمسافرين القادمين من دول الخليج. لقضاء إجازة عيد الفطر المبارك في فاري آيلاندز. والاستمتاع بأجواء رائعة مع الأهل والأصدقاء من خلال العديد من الفعاليات التي يقدمها المنتجع الحاصل على الجوائز.
يقدم المنتجع الفاخر كافة المزايا التي تجعل إقامة الضيوف فريدة
ويقدم المنتجع الفاخر كافة المزايا التي تجعل إقامة الضيوف فريدة وممتعة في أجواء مفعمة بالفخامة العصرية.. والتجارب المالديفية التقليدية والجلسات العلاجية الشمولية. وفي اليوم الأول من عيد الفطر (22 أبريل) يستمتع الضيوف بمجموعة واسعة من الأنشطة الترفيهية. للاحتفال بهذه المناسبة مع أحبائهم، فيما يمكن للأطفال الانضمام إلى دروس الطهي وتعلّم كيفية إعداد طبق ماسروشي .
طبق خفيف من المطبخ المالديفي
وهو طبق خفيف من المطبخ المالديفي – تحت إشراف الطاهي المختص في الفندق. كما يستطيع الصغار زيارة نادي Footprints للأطفال وتعلم مهارات متنوعة منها عمل النماذج بالأبعاد الثلاثية.
ومن الخيارات الممتعة للأسرة والأطفال المشاركة في مختلف الألعاب الشاطئية مثل شد الحبل والألعاب المحلية المحبوبة. مثل باتشي وفيتي وكورا وغيرها، إلى جانب فرصة مشاهدة موكب باتينا مالي. وهو تقليد محلي يرتدي فيه سكان الجزيرة ملابس شخصيات مستوحاة من فولكلور المالديف. ويرقصون ويسيرون في أنحاء الجزيرة بصحبة قرع الطبول.
ساعة القهوة
كما يقدم فيلي بار للضيوف ساعة القهوة حيث يدعوهم إلى الاستمتاع بوقتهم . وتناول القهوة التقليدية أو شاي كرك مع الفاكهة المجففة والبسكويت. ويستمتع ضيوف المنتجع بحفل عشاء خاص بالعيد يقام في مطعم هيليوس – المطعم اليوناني في الفندق. تتضمن قائمة الأطباق عددًا من الخيارات العربية والمقبلات الساخنة والباردة والمأكولات البحرية الطازجة والمشويات.
الموقع المنعزل والهادئ لمنتجع باتينا المالديف
وبفضل الموقع المنعزل والهادئ لمنتجع باتينا المالديف، فاري آيلاندز فإنه يعدّ الوجهة المثالية للضيوف الراغبين بتجديد حيويتهم. واستعادة صفاء الذهن والروح في أحضان الطبيعة. وسيتواجد في المنتجع خلال عطلة العيد الدكتور ديفيد ميلاديو، وهو طبيب مختص بالطب الياباني التقليدي.
قام بتطوير برامج صحية مستوحاة من التقاليد الشرقية في عدد من أرقى المنتجعات في العالم. وهو معالج بالإبر الصينية وخبير بالطب الشرقي، كما درس الفنون القتالية لأكثر من 20 عامًا. حيث يقدم لطلابه حول العالم تعاليم كيكو (كيكونغ). بالإضافة إلى معرفته بممارسات التأمل التي تعلّمها في أديرة اليابان ونيبال وبوتان وكوريا الجنوبية.
وبوسع ضيوف المنتجع كذلك الاستمتاع بحياة الجزيرة عبر مجموعة واسعة من التجارب الغامرة. ومنها نزهة في جزيرة صغيرة في قلب المحيط، والجلسة العلاجية المائية “واتسو أكوا” واليوجا. وورش صناعة السيراميك وحماية الشعاب المرجانية، ودروس طهي الأطباق النباتية، والجولات الفنية وغيرها.