أكسكاليبور غولّي بتوربيون تحفةٌ فنيّة فريدة

Admin
By Admin
6 Min Read

أكسكاليبور غولّي بتوربيون تحفةٌ فنيّة فريدة بكل المجالات مفاجأةً في جينات روجيه دوبوي. يشمل هذا الأمر التحالف مع فنّانين حضريّين مشهورين عالمياً يتقاسمون قيَماً مشتركة لتخطّي القواعد. وإبراز دراية مطلقة والتفكير يومياً بتصميم المستقبل. مواصلةً رحلتها من أجل ابتكار تُحفٍ تتخطّى القواعد المألوفة في مجال صناعة الساعات الفاخرة. تفتخر روجيه دوبوي بطرح ساعتها الثانية من URBAN ART TRIBE مع أكسكاليبور غولّي بتوربيون أحادية.

أكسكاليبور غولّي بتوربيون تحفةٌ فنيّة فريدة بكل المجالات مفاجأةً

يتبع غولّي، فنّان الغرافيتي الفرنسي. الدربَ الذي أطلقه دكتور وو بعد أن تمّ منحه النفاذ إلى أهمّ قسم لدى روجيه دوبوي: المصنع بحدّ ذاته. فهو يقدّم رؤيته عن النجمة من خلال الجمع بين النجمة وعالم الغرافيتي الغنيّ بالألوان. مواجهاً التحدّي الإبداعي نفسه من أجل إعادة ترجمة التوقيع الكوكبي لساعة أكسكاليبور بتوربيون أحادية الأيقونية.

الدمج بين عالمَين

 فريد، عازم ومميّز، يُعَدّ الفنّان غولي جريئاً ولامعاً بأفكاره بقدر روجيه دوبوي. بعد أن أسسّ لنفسه شهرةً مع نشر رسمات الغرافيتي لديه في كافة أرجاء فرنسا في الثمانينات والتسعينات. غادر فنّ الشوارع حفاظاً على سرّية هويّته. وهو يعمل اليوم في استوديو ويعرض عمله في صالات عرض مرموقة. بفضل براعته في استملاك الأساليب. يجمع فنّ غولّي بين جميع الحركات الفنيّة بدءاً بالأسلوب فوق الواقعيّ وصولاً إلى فنّ البوب آرت. إضافةً إلى السرياليّة أو الفنّ التكعيبيّ. من أجل ابتكار تحفٍ فنيّة طريفة ومعبّرة تعبر تاريخ الفنّ ويُنظَر إليها من خلال أعين طفل.    يقول غولّي بمعرض الحديث عن فنّه: “يشكّل الدمع بين عالمَين علامتي المميزّة. يقوم مشروعي على هذا الشعار ممّا يجعل منه مشروعاً تعاونياً جليّاً لدينا الإثنَين.”

فقرّرت دار روجيه دوبوي، التي لا تتلكّأ عن مواجهة أي تحدٍّ، إعادة تصميم عملها الفنيّ الخاص، ساعة أكسكاليبور بتوربيون أحادية.  بفضل مهارات صانعي ساعات الدار الاستثنائية وعبقريّتهم، تمّ توفير الشروط المثالية للتعاون مع URBAN ART TRIBE.  ويتيح استعمال خطوط نقيّة وواضحة في كلتَي العلبة ونظام الحركة، إضافةً إلى اعتماد مواد حديثة وتقنيّة. الارتقاء بالساعات إلى مستويات أرقى، كما يجعل منها أساساً مثيراً للتعبير الإبداعي. من خلال توفير هذه المساحة المرنة والصافية، يصبح هذا الأساس المضمار الذي يعبّر فيه غولّي عن نفسه.

- Advertisement -

 تحفة فنيّة أعيد إتقانها

 يجمع غولّي بين عالمَين في ساعةٍ جديدة. وفريدة من خلال الدمج بين دراية الدار في مجال صناعة الساعات الفاخرة وحسّه الفنّي اللافت. متملّكاً التوقيع الكوكبي ودامجاً إيّاه مع الغرافيتي الخاص به، يتمّ الارتقاء بالنجمة إلى مستويات جديدة. وفي إشارةٍ إلى أعماله الأولى في مجال فنّ الشوارع، تعتمد أحرفه في الغرافيتي أسلوب الخطّ الواحد الشهير.  انطلاقاً من وسط الساعة، تنتقل يده مباشرة باتجاه الساعة الحادية عشرة راسمةً الشكل الأولي لحرف G. ثم يتّجه الخطّ نحو الساعة الثالثة، لكنه يغيّر اتجاهه عند منتصف المسار لرسم حرف Y جزئي.

وأخيراً، يصل الخطّ إلى الساعة التاسعة، ثم الثانية عشر والسادسة والثالثة، قبل أن ينتقل إلى وسط التوربيون. وعبره باتجاه الساعة الرابعة. مع إعادة الخطّ إلى الوسط، يبدو بوضوح أنه تمّ رسم حرفَي L. ثم ينتهي الفنّان مع رسم جزئي لحرف U حول التوربيون. أنظروا بدقّة إلى الأحرف الناجمة عن هذه الحركة المتواصلة. فلا يُعيد الفنّان ترجمة نجمة روجيه دوبوي فحسب، لكنه يوقّع الميناء أيضاً. أنظروا بدقّة أكثر بعد فيتجلّى بوضوح أن نجمتَين جديدتَين تمّ ابتكارهما . وهما تـحلّقان بتناغمٍ متوازي في الجهة العليا من يسار الميناء والجهة اليمنى من أسفل الميناء.  من خطٍّ واحد إلى ساعة فريدة.

مستوحاة من البخاخ المُستخدَم في الفنّ الحضريّ

 مستوحاة من البخاخ المُستخدَم في الفنّ الحضريّ. قام صانعو ساعات الدار بملء الأحرف بواسطة لكر ملوّن ومضيء فيما علامات الساعات والعقارب تمّ ملؤها بمادة Super-Luminova™.  تذكّر الأشكال الحديثة واللامعة بعالم الفنّان فيما تولّد تناغماً جمالياً ولمسةً فريدة من نوعها. غنيّة بإنجاز تقنيّ إضافي، تُشعّ ساعة إكسكاليبور غولّي بتوريون أحادية تحت الضوء فوق البنفسجي كما يلمع هاجس الدار بالتألّق والضياء. ويُضيف غولّي قائلاً: “يساعدني التعاون مع حرفيّين ماهرين في صناعات غير مألوفة بالنسبة إليّ على تنمية فهمي للعالم – وللفنّ نفسه. “يساعدني التعاون مع حرفيّين ماهرين في صناعات غير مألوفة بالنسبة إليّ على تنمية فهمي للعالم – وللفنّ نفسه.  فلقد نجحنا معاً في ابتكار شيء فريد وجديد بالكامل ولا يُقلَّد.”

تتجلّى مهارة صانع الساعات التقنيّة في العيار RD512SQ

تتجلّى مهارة صانع الساعات التقنيّة في العيار RD512SQ. بفضل تخفيض وزن التوربيون، تمّ تعزيز احتياطي الطاقة بشكل جذريّ ليبلغ 72 ساعة. ممّا يتيح إمكانية عدم ارتداء الساعة أثناء عطلات نهايات الأسبوع.  إضافةً إلى ذلك، تمّ إضفاء دمغة جنيف، وهي إحدى العلامات الأكثر تطلّباً في صناعة الساعات الراقية. وهي تتطلّب زينة يدوية على كلّ مكوّن من مكوّنات الساعة بالإضافة إلى تفاصيل تنميقية فريدة. ومتناقضة مثل أسطح علوية مضروبة بالرمل وزوايا مصقولة. نادرة ومحدودة بثماني قطع فقط. تأتي ساعة أكسكاليبور غولّي بتوربيون أحادية ضمن علبة بقطر 42 ملم من مادة التيتانيوم دي.أل.سي باللون الرمادي الداكن. ومثبّتة على حزام من جلد العجل الأسود قابل للتبديل بفضل نظام التبديل السريع من أجل راحة ومرونة قصوى.

 إلى جانب شركائها، تُثبت الدار ما يحصل عند تجاهل القواعد وإطلاق العنان للإبداع. من خلال الجمع بين فنّان سباّق وصانعي ساعات استثنائيين. تُثبت روجيه دوبوي مرّةً أخرى أنها الوسيلة الأفضل لاستكشاف صناعة الساعات المتطوّرة.

انشر المقالة