جزيرة الأحلام في سيشل

Admin
By Admin
3 Min Read

بعد عامٍ كاملٍ من الحظر والقيود المتعددة، يبدو أن السفر ألى جزيرة الأحلام سيشل الرائعة بالنسبة للكثيرين بات يتعدى كونه “شيئاً ممتعاً. ليصبح جزءاً أساسياً من الحياة. خاصة وأن الفرصة متاحة بشكلٍ أكبر الآن لقضاء الإجازات والعطلات في الخارج. ما يجعل التوق للسفر حاجةً أساسيةً يتطلع المسافرون لتلبيتها.

ومع توق الضيوف لخوض مغامراتٍ جديدة، والعودة للتواصل مع العالم برفقة العائلة والأصدقاء. يبرز عددٌ من الجزر التي تعد من الوجهات الأكثر رواجاً لقضاء العطلات بعد رفع القيود المفروضة بسبب الجائحة العالمية. وسواءً كنت تبحث عن استكشاف أعماق المحيط أو ترغب بالاستمتاع بالعزلة والاسترخاء بجوار الشاطئ. فستجد مرادك لدى منتجع فورسيزونز سيشل جزيرة ديروش. ومجموعة فنادق فورسيزونز في المالديف. والتي تقدم عروضاً مذهلةً للجميع عندما يحين الوقت المناسب للسفر. مع وضع صحتك وسلامتك في مقدمة الأولويات عبر برنامج فورسيزونز للصحة والسلامة العالمي المُعزّز “الريادة بعناية Lead With Care

سافر إلى جزيرة الأحلام سيشل الرائعة

سيحلق الضيوف مباشرةً إلى قلب منتجع فورسيزونز سيشل جزيرة ديروش عبر رحلة طيرانٍ مدتها 35 دقيقة من “ماهي”. حيث ينتظرهم الكثير من المغامرة والاكتشاف على الأرض وفي البحر. كما تنتظر المستكشفين الفرصة للاستمتاع ببهاء الطبيعة بعيداً عن ضغوط الحياة اليومية. والاستفادة من البرامج عالمية المستوى المخصصة للصيد والغوص ورحلات الاستكشاف.

تشتهر جزيرة سيشيل عالمياً

تشتهر جزيرة الأحلام سيشيل عالمياً بكونها الوجهة التي يحلم بها الغواصون. حيث تحتضن أكثر من 14 موقعٍ مصنفٍ للغوص. تتيح للغواصين سواءً المبتدئين أو الآخرين من ذوي الخبرة استكشاف الحياة البحرية بأسلوبٍ لا مثيل له بمساعدة فريق بلو سفاري. الذي يقدم المعلومات والتدريب اللازم للتنقل في عوالم المياه المذهلة حول الجزيرة.

- Advertisement -

أما الضيوف الذين يفضلون الاسترخاء على الأرض، فيمكنهم الاستمتاع باستكشاف الساحل الرملي الأبيض الذي يمتد على مسافة 14 كيلومتراً، إلى جانب خيارات نزهات الشاطئ المثالية، حيث ستجد عند كل منعطفٍ في الساحل جزءاً جديداً من الشاطئ بانتظار استكشافه – من مساحات الرمال الناعمة المفتوحة إلى الظل الطبيعي الدافئ لنخيل جوز الهند المورق. كذلك، ستتاح للضيوف فرصة الترحيب بجيرانهم، حيث تعيش أكثر من 150 سلحفاة ألدابرا عملاقة في تلك المنطقة. ازدهرت هذه المخلوقات الودودة بدعم ورعاية فريق جمعية الحفاظ على البيئة البحرية في سيشل، الذي سيسعد بأخذ الضيوف في نزهة في أحضان الطبيعة للتعرف عن قرب عن هذه السلاحف أو في رحلةٍ استكشافيةٍ لإطعامها.


انشر المقالة