ذا براندينج روم. يُعود للوجهة في دبي. والذي يغيّر قواعد لعبة علاجات الوجه. وفي جعبته علاج ثوريّ آخر لترتقي بنظامك اليومي للعناية بالبشرة إلى مستويات غير مسبوقة! فقد أضاف ذا براندينج روم. إلى قائمته علاجاً للوجه بالإنزيمات مصمّماً ليمنح بشرتك نتائج ملموسةً بلمح البصر.
تناسب تركيبته كافة أنواع البشرة. بما فيها البشرة الحساسة للغاية والبشرة التي تظهر عليها أعراض العد الوردي. يعمل هذا العلاج على تجديد شباب البشرة بحيث يساعد على تحسين الدورة الدموية. وتعزيز وظيفة البشرة قدر الإمكان، ممّا يساهم في حلّ مشاكل البشرة على المدى البعيد.
ذا براندينج روم يستخدم العلاج
يستخدم العلاج في ذا براندينج روم العلامة الأميركية الاحترافية “دي أم كي” (دانيه مونتاغ كينغ) .. تعمل علاجات الوجه بالإنزيمات على إعادة التوازن إلى البشرة وتقشيرها من دون التسبّب بأي تقشّر ظاهر. تمارس الإنزيمات مفعولها فور اتصالها بالبشرة وتمتصّ خلايا الجلد الميتة فقط. من دون أن تمسّ بالأنسجة الصحية
تُعتَبَر “دي أم كي. العلامة الوحيدة في العالم التي تستخدم إنزيمات المرسال الناقل. تساعد هذه الأخيرة البشرة على تطوير إنزيماتها الطبيعية الخاصة . وتعزيز مستويات الكولاجين الطبيعية لتتمكّن البشرة من التجدّد، بما يضمن نتائج طويلة الأمد على صحّة البشرة.
تُعتَبَر دي أم كي العلامة الوحيدة تستخدم إنزيمات
الإنزيمات كناية عن مادة حيّة تنظّم صحّتنا وتساعد في الحفاظ على بعض المعادن في الجسم. فهي تشكّل نظاماً طبيعياً لمضادات الأكسدة في البشرة. بتعبير آخر.
لا ستخَدم الإنزيمات. بالطريقة الصحيحة. تزيل البروتينات الميتة في البشرة. وتكافح علامات التقدّم في السنّ.
وفيما تستهدف علاجات عديدة بالإنزيمات سطح البشرة. يتغلغل علاج الوجه بالإنزيمات من “دي أم كي” في أعماق البشرة. فيساعد البشرة على تقوية ذاتها عبر توفير بيئة صحية لنموّ الخلايا وتطوّرها.
تواتر العلاج:
يتميّز هذا العلاج بتركيبة لطيفة للغاية (وفعّالة في الوقت عينه .