يسرّ “مايكل كورس”، أن تعلن عن إطلاق حملات MICHAEL Michael Kors و Michael Kors Mens الإعلانية الجديدة التي قام بتصويرها ميكائيل جانسون، في حين لعب دور البطولة فيها كلٌ من بيلا حديد وكيندل هاريسون وسالومون دياز.
تضفي حملة MICHAEL Michael Kors الإعلانية الجديدة إحساساً قوياً بسحر الروك آند رول المفعم بالحركة والحيوية، على روح المغامرة المتأصلة في جذور هذه العلامة التجارية. تتبع الحملة التي تصور بيلا حديد متربّعة على عرش الأناقة البوهيمية في حقبة السبعينيات من القرن الماضي مع مجموعة من مشجعيها، مترافقة بسلسلة من المقالات القصيرة لنجوم موسيقى الروك الكلاسيكية. تلتقط عدسة جانسون، تلك الشخصية التي تتصدر العناوين لدى خروجها من مكان إقامة الحفل الموسيقي، وهو ما يسرّ الكثيرين من نادي معجبيها، ومن ثم تتسكع في الطريق مع زملائها في الفرقة، ويتجلّى ذلك بعفوية هادئة طوال الوقت. وقد شُوهدت بيلا خلال تجوالها وهي تحمل أنواعاً متعددة من حقائب اليد من MICHAEL Michael Kors الأيقونية، بما في ذلك SoHo المبطّنة وCarmen العصرية وMercer Gallery المرصّعة.
يقول مايكل كورس:”تتمثل الحملة في نهاية المطاف، بسحر وبريق نجم الروك”. ويتابع “إنها تجسّد الاسترخاء والسلوك الهادئ وقوة النجوم”.
تلعب ملابس MICHAEL Michael Kors الجاهزة لخريف 2020، دوراً بارزاً في هذا العمل المسرحي، فهي تتميز بزخارف البيزلي ومزيّنة بالأزهار، بالإضافة إلى الفرو الاصطناعي والجلد المدبوغ والدينيم. ويعكس التصميم بأجزائه المتساوية المبهجة والأنيقة، الروح المتحررة التي يتحلّى بها هذه الموسم. وعندما يتعلق الأمر بالأكسسوارات، فإن هذه الحملة تسلط الضوء على روعة الملابس الدارجة لهذا الموسم من خلال النظارات الشمسية الكبيرة الحجم والأحذية المصنوعة من الجلد المدبوغ وحقائب اليد الفاخرة بأجزاء مصنوعة بتجدد مثل الكشكول والجلد اللامع.
- Advertisement -
تنضح مجموعة Michael Kors Mens بالتطور من أجل حياة سريعة الإيقاع، حيث يظهر سالومون دياز بملابس خارجية وأكسسوارات تحمل شعار Signature مع شريط رياضي فاخر. ومع التركيز بدقة على على حقائب Signature الأنيقة والعملية، فإن حملة Mens توحي إلى الطريق التي تسلكها مجموعة Michael Kors Man.
تنطلق الحملات الإعلانية العالمية للمرة الأولى في أغسطس، مع نشر إعلانات مطبوعة في إصدارات الخريف في جميع أنحاء العالم. وسوف تظهر هذه الحملات في وسائل الإعلام الرقمية، فضلاً عن منصات وسائل التواصل الاجتماعية واللوحات الإعلانية الخارجية.
